بابو مورينو - Babo Moreno
LABEL: Matsukaبابه مورينو هو نتاج فابيو دي أوليفيرا، وهو عازف طبول وإيقاعي محترم، والذي بعد أن عمل مع أمثال ساولت، وجاكوب كولير، وتيري كالييه، وألفا مِست، وجالين نغوندا، وأيرتو مورايرا، يتقدم الآن بصوته الخاص. فابيو هو حامل فخور لإرث الموسيقى البرازيلية في لندن، متأثراً بشكل خاص بأبيه، عازف الإيقاع الشهير بوسكو دي أوليفيرا (تيري كالييه، سادي، وركينج ويك، دوم أوم رومو، ومؤسس مدرسة لندن للسامبا).
ظهر بابو مورينو، وهو فنان مستقل، في برنامج جيلز بيترسون "نظرة على المستقبل 2025" على إذاعة بي بي سي 6 مانيومبرز في بداية العام، بعد أن حظي باهتمام واسع النطاق عبر محطات الراديو في المملكة المتحدة، بما في ذلك إذاعة جاز إف إم (توني مينفيلي، روبي فينسنت، دوم سيفيني وروبن جرين "أغنية الأسبوع")، وإذاعة بي بي سي 2 (جيمي كولوم)، و6 مانيومبرز (جيلز بيترسون، سيريس ماثيوز)، وإذاعة بي بي سي 3 (سويتو كينش)، وإذاعة بي بي سي لندن (جلسة روبرت إلمز الحية)، وNTS، وWorldwide FM، وSoho Radio. ومن بين أبرز من دعّموه جيمي كولوم الذي وصف أغنيته المنفردة الأولى "Rei Da Pesca" بأنها "بلا شك واحدة من أغنياتي المفضلة لهذا العام" في برنامجه على إذاعة بي بي سي 2، وجوردان راكي الذي وصف نفسه بأنه "مُعجب كبير" بهذا "الفنان الجديد الذي يميل إلى الأصداء البرازيلية". وبعد أن نفدت تذاكر حفله في مهرجان لندن للجاز اللاتيني، واختياره كـ "موهبة صاعدة" من قبل مهرجان لا لينا لدعم فرانسيسكو، إل أومبري في حانة الجاز الشهيرة في لندن، ينتظر محبو هذا الفنان الألبوم الأول بفارغ الصبر.
يُعدّ بابو مورينو رائداً للجيل الجديد من الموسيقى الآلية البريطانية البرازيلية الرائدة عالمياً. إنّ مزيجه الساحر من موسيقى الجاز والمدخلات البرازيلية (فورّو، إيجيكسا، ماراكاتو) هو تعبير نابض بالحياة عن الحياة كشاب من لندن ينتمي لعائلة مهاجرة، ومزيجه من الجذور البرازيلية وأسلوب لندن الفريد لا مثيل له. تخيّل... هيرميتو باسكوال يلتقي توني ألين وإدي بالميري في حانة في نوتينغ هيل.
ألبوم الفنان الأول الذي يحمل اسمه، والذي يقوده فابيو من خلف الطبول، هو قصيدة من هذا الفنان البريطاني لتراثه البرازيلي، يعبر عن مشاعر الفرح والحنين إلى الماضي، وفي الوقت نفسه، الشعور بالاستبعاد من خلال هويته المزدوجة. وهو يقع جنبًا إلى جنب مع موجة جديدة من الفنانين البرازيليين (أمارو فريتاس، بالا ديزيو، تونيكو) الذين يبنون على التراث الموسيقي الغني للبلاد.
يضم الألبوم موسيقيين من الطراز الأول مثل دينيس رولينز (ماسي أو باركر، بي وي إليس، مونتي ألكسندر)، وإيف أوغونجوبي الفائزة بجائزة ميركوري 2023 (إزرا كوليكتيف، ويزكيد، بورنا بوي)، وجيلي لوبيز (دوم سالفادور، دودوكا دا فونسيکا)، وتامار أوزبورن (ديلي سوسيمي، كولوكوتور، سارثي كوروار)، مع مشاركة خاصة من باكي لوار، وهي مجموعة من المغنيات والموسيقيات اللاتي لا يحددن جنسهن في لندن. تم تسجيل الألبوم في استوديوهات ليفينغستون واستوديوهات فيش فاكتوري. شارك في كتابته وتأليفه جريج ساندرز، وأنتجه فابيو دي أوليفيرا، وقام بتسجيله ومزجه بينيديك لامدين (نستالجيا 77)، وقام بتنسيقه كاسبار سوتون جونز في جيربوكس ريكوردز.